الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام
على سيدي الصادق الامين محمد
البشير النذير وعلى ال بيته الطيبين
وأصحابه الكرام البررة الميامين
..................
تباً لكم يا من تَدعون التطور وتلبسون ثوب التنوير
وأنتم من أكثر الناس تخلفاً وأكثرهم ظلامية.
أنتم يا من أضعتم أمتنا وبلادنا
يا من تدعون الحرية وأنتم من يقمعها.
أنتم أيها العلمانيون المتخلفون
يا من تريدون ضياع نساء هذه الأمة
لكي يتسنى لكم رؤية ما كان يخفى.
أخواني أخواتي على مر عقد من الزمان
ومطرقة الهدم العلماني تحاول أن تسقط جدار الإسلام
وذلك عبر الوسائل التالية:
1: نشر الرذيلة والفسوق بإسم الحرية الشخصية .
فتح البارات والمراقص وأماكن شرب الخمر
وأماكن الإختلاط الغير محترمة وغيرها .
2: نشر الكلام الفارغ ومهاجمة الإسلام
تحت مسمى الحرية الفكرية.
كما تقرأون في الجرائد أو المجلات الهابطة
التي لا تنفك عن الكلام عن الممثلين والممثلات
والمغنين والمغنيات وكأن هؤلاء الحمقى هم قدوتنا.
أو بعض الصحافيين الحمقى الذي يسخر قلمه التافه
كوجهه لينتقد الإسلام .
3: تسهيل وتبرير القيام بالأعمال المحرمة .
(( كشرب الخمر وتسهيل الحصول عليه عبر الحانات
والبارات والمراقص وغيرها من الوسائل العلمانية الخبيثة))
4: وأهم وسائلهم وأقواها هي ما يسمونه بتحرير المرأة
وأنا لا أعلم ممن سيحررونها أو كيف سيحررونها
فالمرأة في الإسلام تنال حريتها الكاملة
عبر صيانتها من الأيدي العابثة
ومصونة الحقوق وتُحفظ كرامتها وغيرها
من الإمتيازات التي منحها الله عبر شرعه الشريف.
أما في العلمانية فيريدون المرأة كاسية عارية
تحت مسمى الحرية والتحرر
لكي يتسنى لهم إشباع رغباتهم الحيوانية
عبر مشاهدتها أو أشياء أخرى.
فتباً لكم ولتطوركم الذي به تتباهون
أين إنجازاتكم يا علمانيون فنحن لا نراها؟
أين النقلة الحضارية التي قفزتم بها
لكي تكونوا من الدول السباقة؟
فمنذ ظهوركم على الساحة ونحن في تخلف
صرنا أذيال من بعد أن كنا السباقون في كل مجال.
يا ترى هل مصطفى كمال اتاتورك حقق انجاز
أم دمر أمة كاملة؟
جاء هذا اليهودي العلماني ومحا كل ما يرمز للدين
بقوة النار والحديد فهل هذه
هي حريتهم التي بها يزعمون؟
تونس .... لا تعليق.
الجزائر.... أيضاً لا تعليق
لو كان شرع الله قائم في بلادنا لكنا بخير
لو كان حد السارق يقام لما شاهدنا كثرة السرقات
لو كان هناك هيئة أمر بالمعروف
ونهي عن المنكر لما كثر الفسق والزنا
لو كانت الزكاة تقام لما شاهدنا الفقر
لو مُنع الربا لما حوربنا من قِبل الله
ورسوله صلى الله عليه وسلم فسبب الفقر هو الربا.
ما الذي يريده العلماني؟
ج: يريد العلماني أن يعيش في بلد لا قيود فيه
لكي يعيث فيه فسادا. فتلك هي الحرية في نظرهم.
يغيرون المسميات القبيحة لأسماء محببة
لكي يغيروا المفاهيم لدى الناس كمثال:
أفلام الخلاعة والجنس يسمونها بأفلام الإباحية والإباحة
يا جماعة هي الشيء المباح الذي يمكنك استخدامه.
الخمر أم الكبائر والمسكرات الحرام
يسمونها بمشروبات روحية قبحهم الله.
الأغاني وأيات الشيطان يسمونها بغذاء الروح
إذا كانت هذه هي غذاء الروح
فأين مكان القرأن من الروح؟
الربا يسمونها بالفائدة
السفور والعري يسمونها الخروج من الكبت
الرقص والقمار والطرب
على عزف المزامير يسمونها ترفيه
اتباع الشهوات واضاعة الصلاة بإسم التسامح الديني
تعطيل الشريعة وتحكيم القوانين يسمونها العدالة
يدعون للشرك والبدع ويسمونها حرية التفكير
يحاربون كلمة لا إله الا الله بدعوا قمع تعدد الأفكار
يسمون الراقصة والمغنية الفاسقة بالنجمة وحاشا ان تكون الراقصات والمغنيات بالنجوم
إنما هذه الأشكال هي معاول الهدم للبيوت المسلمة .
شرع الله واتباع سُنة نبيه صلى الله عليه وسلم
يسمونها أفكار ظلامية وتخلف
فالعلمانيون لديهم أساليب خبيثة
في إنشاء الكلمات وتنميقها
إن كان العلماء هم ورثة العلماء فالعلمانيون
وأسيادهم من اليهود والصليبيين هم ورثة الشياطين.
سبحانك اللهم وبحمدك أستغفر وأتوب إليك
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام
على سيدي الصادق الامين محمد
البشير النذير وعلى ال بيته الطيبين
وأصحابه الكرام البررة الميامين
..................
تباً لكم يا من تَدعون التطور وتلبسون ثوب التنوير
وأنتم من أكثر الناس تخلفاً وأكثرهم ظلامية.
أنتم يا من أضعتم أمتنا وبلادنا
يا من تدعون الحرية وأنتم من يقمعها.
أنتم أيها العلمانيون المتخلفون
يا من تريدون ضياع نساء هذه الأمة
لكي يتسنى لكم رؤية ما كان يخفى.
أخواني أخواتي على مر عقد من الزمان
ومطرقة الهدم العلماني تحاول أن تسقط جدار الإسلام
وذلك عبر الوسائل التالية:
1: نشر الرذيلة والفسوق بإسم الحرية الشخصية .
فتح البارات والمراقص وأماكن شرب الخمر
وأماكن الإختلاط الغير محترمة وغيرها .
2: نشر الكلام الفارغ ومهاجمة الإسلام
تحت مسمى الحرية الفكرية.
كما تقرأون في الجرائد أو المجلات الهابطة
التي لا تنفك عن الكلام عن الممثلين والممثلات
والمغنين والمغنيات وكأن هؤلاء الحمقى هم قدوتنا.
أو بعض الصحافيين الحمقى الذي يسخر قلمه التافه
كوجهه لينتقد الإسلام .
3: تسهيل وتبرير القيام بالأعمال المحرمة .
(( كشرب الخمر وتسهيل الحصول عليه عبر الحانات
والبارات والمراقص وغيرها من الوسائل العلمانية الخبيثة))
4: وأهم وسائلهم وأقواها هي ما يسمونه بتحرير المرأة
وأنا لا أعلم ممن سيحررونها أو كيف سيحررونها
فالمرأة في الإسلام تنال حريتها الكاملة
عبر صيانتها من الأيدي العابثة
ومصونة الحقوق وتُحفظ كرامتها وغيرها
من الإمتيازات التي منحها الله عبر شرعه الشريف.
أما في العلمانية فيريدون المرأة كاسية عارية
تحت مسمى الحرية والتحرر
لكي يتسنى لهم إشباع رغباتهم الحيوانية
عبر مشاهدتها أو أشياء أخرى.
فتباً لكم ولتطوركم الذي به تتباهون
أين إنجازاتكم يا علمانيون فنحن لا نراها؟
أين النقلة الحضارية التي قفزتم بها
لكي تكونوا من الدول السباقة؟
خسئتم
فأمتنا من الامم المتخلفة بسببكم.فمنذ ظهوركم على الساحة ونحن في تخلف
صرنا أذيال من بعد أن كنا السباقون في كل مجال.
يا ترى هل مصطفى كمال اتاتورك حقق انجاز
أم دمر أمة كاملة؟
جاء هذا اليهودي العلماني ومحا كل ما يرمز للدين
بقوة النار والحديد فهل هذه
هي حريتهم التي بها يزعمون؟
تونس .... لا تعليق.
الجزائر.... أيضاً لا تعليق
لو كان شرع الله قائم في بلادنا لكنا بخير
لو كان حد السارق يقام لما شاهدنا كثرة السرقات
لو كان هناك هيئة أمر بالمعروف
ونهي عن المنكر لما كثر الفسق والزنا
لو كانت الزكاة تقام لما شاهدنا الفقر
لو مُنع الربا لما حوربنا من قِبل الله
ورسوله صلى الله عليه وسلم فسبب الفقر هو الربا.
ما الذي يريده العلماني؟
ج: يريد العلماني أن يعيش في بلد لا قيود فيه
لكي يعيث فيه فسادا. فتلك هي الحرية في نظرهم.
يغيرون المسميات القبيحة لأسماء محببة
لكي يغيروا المفاهيم لدى الناس كمثال:
أفلام الخلاعة والجنس يسمونها بأفلام الإباحية والإباحة
يا جماعة هي الشيء المباح الذي يمكنك استخدامه.
الخمر أم الكبائر والمسكرات الحرام
يسمونها بمشروبات روحية قبحهم الله.
الأغاني وأيات الشيطان يسمونها بغذاء الروح
إذا كانت هذه هي غذاء الروح
فأين مكان القرأن من الروح؟
الربا يسمونها بالفائدة
السفور والعري يسمونها الخروج من الكبت
الرقص والقمار والطرب
على عزف المزامير يسمونها ترفيه
اتباع الشهوات واضاعة الصلاة بإسم التسامح الديني
تعطيل الشريعة وتحكيم القوانين يسمونها العدالة
يدعون للشرك والبدع ويسمونها حرية التفكير
يحاربون كلمة لا إله الا الله بدعوا قمع تعدد الأفكار
يسمون الراقصة والمغنية الفاسقة بالنجمة وحاشا ان تكون الراقصات والمغنيات بالنجوم
إنما هذه الأشكال هي معاول الهدم للبيوت المسلمة .
شرع الله واتباع سُنة نبيه صلى الله عليه وسلم
يسمونها أفكار ظلامية وتخلف
فالعلمانيون لديهم أساليب خبيثة
في إنشاء الكلمات وتنميقها
إن كان العلماء هم ورثة العلماء فالعلمانيون
وأسيادهم من اليهود والصليبيين هم ورثة الشياطين.
سبحانك اللهم وبحمدك أستغفر وأتوب إليك
